سيِخلد حرفي في كُل حال
سَينطق يوماً جمالٌ جَمال
ويبقى عظيماً مجيداً مُفيداً
واسمو به في حُدود الخيال
وفي الأُمنياتِ جمال الخيال ..
و في منطقي ما بها اي حَد
وفي مُعجمي ما بِه مستحال
انا من بَنت مجدها في مكانٍ
و قد نَقشت حرفها من زوال !
عَن العلم والشِعر والفخر تبني
و في ذات عقلٍ تُزيل المُحال ؟
وليس لِعقلي حدود فإني ؛
سأعبد ربي و أبني الجَلال !
أنا في خيالي سأكتب حرفاً
و في واقعي قد هَدمت الجبال؟
و في الامنيات جمال الخيال..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق